Tuesday, December 6, 2011

Polygany; not Polygamy; nor Polyandry..!!




















This was posted couple of years ago.. yet sounds valid..!!
Arabic Translation below

Let's shock and shake ourselves and the world around...!!

This is the "ever-hot" issue; due to few "over-heated" reasons..
I shall use: simple Logic, no Scriptures and openly Debatable; in order to avoid touching the sacred verses; either in good or ill interpretations..

Views of "Polygany" contradict the concurrent global culture, which is based on a simple family form...
Changing this would create massive changes in all "socioecultural" patterns and formulas..
Simply; would redo the world..!!

Imagine a "Love Story" movie between a single woman and a married man, which would eventually ends with a “legitimate” polygamous marriage...!!

It shocks the global system of assumptions, epistemia and knowledge..
Simply; this would disturb all known protocols; statistics and even the seating arrangements in family cars... Nevertheless planning the family holidays..
The above are not jokes, but simple interpretations of how serious the issue in our globalization..
Regretfully, many "enthusiastic" Muslims had tried to defend the religious permission they have with conceptual statements that cannot stand for structural critics..
Many Muslims had found the easy way to accuse the wrong interpretations, and denying the permission, which had been delivered in clear and unmistaken Arabic phrases..!!


To begin with some basic facts that should be agreed:
Kindly; note that Polygamy is the process name, where both female and males have the liberty to marry more than one spouse. If it is limited to multiple wives it is Polygany.. if for multiple husbands it is Polyandry..

Allah swt had created "The Man" for an only one purpose and an only one mission. The purpose is to acknowledge Allah swt as a "The Creator", the mission is "To Worship Allah swt" in every aspect, deed or activity

Spouse-ship in Islam is meant for two concepts; “Breeding” as natural instinct for preserving the species; which corresponds with compiling the faith, and “Intimacy”; which is a mysterious, yet proven critical for motivation, socialization and self-recognition

Ploygany is an authentic humane practice; proven by archeology, history and sociology. Therefore no point to address the matter as illegitimate or unlawful

On the contrary to a man; the female psychology does not support her to deal with more than one spouse at a time. The involvement of a married woman in double affairs would expose her to tremendous stresses rather than pleasures. This is why the concept of polyandry could not survive in history, except in some few pagan communities

Followers to any religious faith are granted the right to practice the permissions given by their belief, unless causing harm to others. Then intellectual debate should take place to assure harmony among the people rather than suppress them. The “Mormons” are not questioned, despite the disagreeable concepts that constitute their beliefs.

Finally, the merit of Quran had stated conditions for Ploygany that are hard to apply:


Now, what are the circumstances that would legitimize the Islamic Polygany?
Certainly, the answers are constrained by practicing and faithful believers, who would adhere to Islamic codes of decent behavior, personal commitments and social integration..

1. Crippling Illness
A beloved Muslim wife suffers from serious and crippling illness, which would obstacle her from normal physical, functional and sexual activities. Her husband, children and house would suffer losing both motherly and female touches. A second wife can contribute to restore, maintain and sustain the life as any normal family would look for.

On parallel; Islam grants a woman the discretionary divorce; if her husband is unfit as bread earner..


2. Barrenness
Islamically; having and raising children is the main purpose of marriage. A beloved Muslim wife suffers from barrenness, due to natural or accidental reasons, would justify a second wife, who can share making a normal yet extended Muslim family. Both wives can share raising wonderful Muslim kids..
On parallel; Islam grants a woman the discretionary divorce; if her husband is proven barren or sexually unfit..

3. Demographic Femininzation
A Muslim society would confront increased feminizing due to several reasons, such as armed conflicts, epidemics or imbalanced birth rates. Ignoring the natural, psychological and physical needs for the non-married single females would drive them to ill-fated relationships. Sexual desire is a dangerous tool that would evilly demolish worshipping; as promised by the Satan. Therefore, a second (or more) wife will secure the stability of both society and faith.

4. Honorable Solidarity
A desperate Muslim widow; with or without children; who lacks support after losing her husband. She has no relatives, resources or charities to support her life. She would be vulnerable for evil trades and earning means. Having her as a second wife would honor her and reinforce her faith. Such an attitude has many positive impacts on individuals, families and society as well.

Other forms of multiplied female relations are historically inapplicable or morally acceptable; such as female-prisoner-of-war, slaves, the famous Hareem or mistresses.

However, Islamic Polygany makes lots of sense than the below illustration..!

Looking forward for the debate..!!



تعدد الزوجات ، ليس تعدد الزواج ، ولا تعدد الأزواج

لقد تم نشر هذا المقال منذ عامين ، ولايزال يبدو صالحاً للتداول
دعونا نصدم ونهز أنفسنا ، ثم العالم من حولنا

هذا هو الموضوع الساخن دوماً ؛ نظرا لأسباب عدة وساحنةً أيضاً
سوف استخدم المنطق العام البسيط ، ودون استخدام آيات الكتب المقدسة ، احتراماً ونوءاً بها عن تداول التفسيرات بغض النظر كونها تحمل ترجمة جيدة أو سيئة
يرى الغالبية أن فكرة تعدد الزوجات تتعارض مع الثقافة العالمية الراهنة ، والتي تقوم على نموذج عائلة بسيطة ، وقد يؤدي تغيير هذا الترتيب الى إحداث تغييرات هائلة في جميع أنماط وصيغ وعقود الاجتماع الثقافي. تصور الفيلم السينمائي "قصة حب" ، حيث يصير الأمر مشاعر بين بين امرأة عزباء ورجل متزوج ، والتي سوف تنتهي في نهاية المطاف بالزواج الشرعي
هذا يصدم النظام المعرفي العالمي ، وسائر افتراضات الثقافة والمعرفة. ببساطة ، هذا من شأنه أن يزعج سائر البروتوكولات المعروفة ، والإحصاءات ، وحتى ترتيبات الجلوس في السيارات العائلية ، وكذلك تخطيط العطلات العائلية

ما سبق ليس فكاهة ، ولكن تفسيرات بسيطة لمسألة جادة

للأسف ، حاول العديد من المسلمين المتحمسين الدفاع عن (الإذن الديني لديهم بتعدد الزوجات) ولكن الطرح والنقاش لم يرقى أبداً لمواجهة مفاهيم المنتقدين. ولعل كثير من المسلمين قد وجدوا طريقة سهلة لمواجهة الاتهامات ، بأن التفسيرات خاطئة ، أو تاريخية لا تتعلق بالواقع المعاصر ، وعلى الرغم من أن العبارات واضحة وسليمة ومؤكدة في سياق النصوص العربية

لنبدأ مع بعض الحقائق الأساسية التي ينبغي أن يتم الاتفاق عليها أولاً
أن تعدد الزواج  هو اسم الموضوع ، حيث كل من الإناث والذكور يكون لديهم الحرية في الزواج بأكثر من زوج في آن   واحد. القضية هنا تقتصر على تعدد الزوجات  أما تعدد الأزواج فهو شكل فريد ونادر الحدوث ، وليس مجالنا
لقد خلق الله سبحانه وتعالى "الانسان" لغرض واحد فقط و مهمة واحدة فقط: التعرّف على الله وعبادته ، والغرض من الخلق بأكمله ؛ يعلمه الله وحده سبحانه وتعالى ، فهو سبحانه أراد لنا أن نعترف دوماً بأنه "الخالق" ، والمهمة هي "عبادة الله سبحانه وتعالى" في كل قول أو نشاط أو فعل
في الإسلام ، يقصد بالزواج لمفهومين ؛ "التكاثر" ؛ كغريزة طبيعية للحفاظ على النوع ، والتي تتطابق مع جمع العقائد ، و "الحميمية" ؛ وهو مصطلح غامض نوعاً ما ، ولكن ثبت تأثيره على الحياة الاجتماعية ، والدوافع الذاتية والسلوكية

تعدد الزوجات هو ممارسة إنسانية أصيلة ؛ كما أثبتها التاريخ وعلم الآثار وعلم الاجتماع ، ولذلك لا جدوى لمعالجة هذه المسألة على أنها ممارسة متخلفة ورديئة ، غير شرعية أو غير قانونية

وعلى العكس من الرجل ، وكما أثبت علم النفس ، فان الانثى لا يمكنها التعامل مع أكثر من زوج واحد في آن واحد ، حيث ثبت ان إشراك المرأة المتزوجة في علاقات مزدوجة ، يؤدي لتعرضها لضغوط نفسية هائلة ، بدلا من الاستمتاع أو الملذات . ولعل هذا هو السبب في أن مفهوم تعدد الأزواج لم يمكنه البقاء في التاريخ ، إلا في بعض المجتمعات الوثنية القليلة

ان أي عقيدة دينية تمنح لأتباعها الحق في ممارسة الأذونات الشرعية التي وفق اعتقادهم وشريعتهم ، إلا إذا تسبب في الحاق الضرر بالآخرين. كذلك ينبغي أن تجرى المناقشات الفكرية لضمان الانسجام بين الناس بدلا من قمعهم ، كذلك تعامل المجتمع الغربي المسيحي واليهودي مع طائفة "المورمون" ، وعلى الرغم من ان المفاهيم التي تشكل معتقداتهم ؛ بها الكثير من المأخذ

أخيرا ، لقد تضمنت الآيات في القرآن وسيرة الرسول الكريم على ذكر شروط تعدد الزوجات ، والتي قد يصعب تطبيقها

الآن ، ما هي الظروف التي من شأنها إضفاء الشرعية على تعدد الزوجات ، إسلامياً؟

بالتأكيد ، الأجوبة مقيدة على المسلمين والمؤمنين ، الذين يلتزمون بالرموز والمناهج الإسلامية ،السلوك المسلم المتزن و اللائق ، والالتزام الشخصي والاندماج الاجتماعي

أولاً: المرض المُقعد
الزوجة الحبيبة المسلمة ، قد تعاني من مرض خطير أو مُقعد ، والذي يكون عقبة لها في ممارسة حياتها الطبيعية وسائر الأنشطة البدنية والمنزلية ,ايضاً الجنسية. حينها ، يعاني زوجها وأطفالها من فقدان الأم والزوجة والمنزل على حد سواء. ولذا ، يمكن للزوجة الثانية أن تساهم في استعادة والحفاظ على الحياة العائلية الطبيعية. وعلى التوازي ؛ فان الإسلام قد منح المرأة الحق التفضيلي في طلب الطلاق ؛ إذا كان زوجها غير لائق طبياً أو صحياً ، مم قد يجلب الاضطراب والتدهور على واجباته كرب للأسرة وراعي لها

ثانياً: العقم
شرعاً اسلامياً ؛ فان انجاب وتربية الأطفال هو الغرض الرئيسي من الزواج. الزوجة الحبيبة المسلمة قد تعاني من العقم ، ويرجع ذلك إلى أسباب ربما طبيعية أو مستحدثة. هذا من شأنه أن يبرر الزوجة الثانية ، التي يمكنها أن تنجب مسلمين جدد وأصحاء ، وقد يمكن للزوجتين المشاركة في تربية الأطفال ، كمسلمون رائعون. وعلى التوازي ؛ فان الإسلام قد منح المرأة الحق التفضيلي في طلب الطلاق ، إذا ثبت زوجها عقيم أو غير قادر جنسياً

ثالثاً: تأنث المجتمع
لمواجهة الزيادة الاختلالية في عدد الاناث داخل المجتمع المسلم ، والتي قد تحدث لأسباب عدة ، مثل الصراعات المسلحة ، والأوبئة ، أو معدلات المواليد غير المتوازنة ، فان تجاهل الحاجات الطبيعية والنفسية والبدنية للإناث غير المتزوجات قد يدفع بهن إلى علاقات أو تصرفات غير سوية. ان الرغبة الجنسية هي أداة مزدوجة وخطرة ، ومن شأنها في حال الاختلال أن تهدم العبادة والايمان ؛ ولذا ، فإن تشريع الحصول على زوجة ثانية (أو أكثر) سوف يؤدي الى تأمين الاستقرار في كل من المجتمع والعقيدة

رابعاً: التكافل المشرف
أرملة فقيرة ومسلمة ، مع أو بدون أطفال ، التي تفتقر الى الدعم بعد خسارة زوجها ، ليس لديها أقارب أو موارد أو دعم المؤسسات الخيرية لمواصلة حياتها بشكل مشرف ومأمون ، فإنها تكون عرضة للتداول عبر وسائط الشر والكسب الغير مشروع. لذا ، فإن الاحسان اليها بوصفها زوجة ثانية ، سوف يشرفها ويعزيز إيمانها. مثل هذا الموقف له آثار إيجابية كثيرة على الأفراد والأسر والمجتمع كذلك.


الأشكال الأخرى من العلاقات مع النساء غير قابلة للتطبيق من الناحية التاريخية أو غير مقبولة أخلاقيا ؛ مثل أسرى الحرب الإناث ، و الإناث العبيد ، و عشيقات أو طبقة الحريم الشهيرة

 
لعل هذا قد أوضح ، ببساطة ، معنى تعدد الزوجات اسلامياً

أتطلع للمناقشة

No comments:

Post a Comment