Saturday, March 17, 2012

Clooney & Sudan..


It is never fair to compare Clooney to our folks, or vs. versa.. He is secured relaxed (estimated $15 mln), seeking a legacy for his name, and has staff and fan to advise, support and protect.. Our folks are quite different.. Each is unsecured worried (GDP per Capita $2,220), seeking bread to provide and has no one to intelligently advise, support or protect..

Those who have the preparedness in Sudan; are either abroad, or living patriotic dreams on land.. Fewer are truly seized inside, bringing some life to repeated slogans and banners.. Yet, this is all could be.. Pity..!

I actually don't compare.. but highlighting the basis of typical political analysis.. Welfare Criteria, GDP Distribution and Culture Profile..

How fatal to only focus on our case; no need to discuss others, as each has its own geopolitical stand and breakdown.. I had questioned for the last 20 years; and still do; about who would list down (the Sudanese National Security Framework: SNSF).. Either we don’t know, or we can’t know..!!

Inevitably that each community has an elite; regardless what, how or where.. Your question is fair on their creditability..But they are, the same as Al-Inqaz; are our own domestic products.. They had not been imported, nor imposed (I disagree with the late AlTaib Saleh).. We need to be brave enough to question both integrity and essence of our sociopolitical culture..!!

We should be more mindful professional.. Stop consuming politics.. and Miss what possibly to be done; because of our destructive tendency for generalization, decomposition and complacence.. We should learn the lessons, to excel not to pass..!!

15 comments:

  1. Shaza Zahran
    الممثل الأمريكي الهوليودي جورج كلوني ووالده يعتقلون من أمام السفارة السودانية بواشنطن بعد رفضهم وشجبهم للإباده الجماعية التي تقوم بها حكومةالجور والفساد في جبال النوبه وغرب السودان,واهل السودان بالداخل كأنه لا يحصل في بلدهم, لك الله ياسودان

    ReplyDelete
  2. Eman Hassan
    كدى Shaza Zahran
    ترجمى لينا كلام عادل عبد الله ده
    انتى بتجيبى الناس ديل من وين؟

    ReplyDelete
  3. Ahmed Khidir
    لكل حرب اخطاء وليس دفاعا عن حكومتنا فكلها اخطاء ولكن للحرب اخطاء ايضا .. ولكن سوال اين كان هذا الكلوني عندما قصفت الطائرات الامريكية اطفال العراق بالاف من الاطنان من اليورانيوم المنضد وكذلك افغانستان وباكستان في المسجد الاحمر ؟؟؟؟؟ سوال

    ReplyDelete
  4. Shaza Zahran
    يا موني كيفك ؟ استاذ عادل دي ذي السكر وراسو واسع جدا وقلبو كبير ،،، وهو في رايو ان كلوني راجل غني وبعكس السوداني الغلبان المغلوب علي امره - في راي الاستاذ عادل - حسب فهمي - ان هذا الغلي يمنع الانسان السوداني كم الوقوف في وجهة هذه العصبة ،،، ياعدنا بالترجمة يااااستاذ عادل واتنني ان لا اكون قد تعديت علي رايك

    ReplyDelete
  5. Eman Hassan
    اقرى فهمو وتعالى راجعة...مشتاقين يا صديقة

    ReplyDelete
  6. Shaza Zahran
    سلام يا احمد ،، دعنا نركز في السوال المطروح ،،، ولندع تفريع الموضوع جانبا ،،، لسنا بصدد محاسبة كلوني من مواقفه من حرب العراق ،،، ومواقفه مع شعب السودان المغلوب علي امره لا يعني انه ليس له
    موقف من حرب العراق ،، ذاك مقام حال ومقال اخر ،،، السوال اين النخبة السودانية ومواقفها مما يجري في دارفور والنوبة والنيل الازرق ،،، ليس الامر تمرد بل صاحب حق يطالب بحقه فهل يحق للحكومة ان تتجاوز الخطوط بحجة ان لكل حرب اخطا ؟

    ReplyDelete
  7. Shaza Zahran
    hheheheh Eman I better writ in English my Arabic from my Iphone is so bad..

    ReplyDelete
  8. Elsafi Elmugaddam Ali
    للأسف يا شذى المنظار الغربي أحادي الإتجاه... ومعرةف سلفاً أن الغرب يكيل بمكيالين لا ينظر لما فعلته وتفعله أمريكا من إبادات جماعيه ابتداءاً من هيروشيما وناجازاكي وانتهاءاً بما يحدث اليوم في العراق وافقانستان.. ولا تنظر لما تقوم به المعارضه على سبيل المثال بالسودان باسم الحركة الشعبية من حرق وتعذيب شاهدناه جميعاً قبل أشهر

    ReplyDelete
  9. عزالدين مصرى
    الا يوجد حد ادنى للتوافق بيننا كسودانيين؟ والى متى نمتهن السياسه كمهنه وحيده بالسودان؟العيب فينا اذ كل يبحث عن هواه فى السياسه فقط؟لانها الطريق القصير ليس لخدمة الوطن وانما السعى السريع لهدمه,فالكل ترك مهنته وسعى لها --- انظر كم من طبيب وكم من مهندس وكم وكم من المهن الاخرى اهملت وضاع البلد فى حمى السياسه

    ReplyDelete
  10. Elsafi Elmugaddam Ali
    ويكفي ما قامت ولا تزال تقوم به حبيبة الغرب الأولى وربيبتها إسرائيل.. وبعد كل هذا يتحدثون ويحشدون عدتهم وعتادهم للنيل من ما يريدون النيل منه تحت مسميات حقوق الإنسان

    وبالمناسبة... لماذا لم يتحرك الغرب حتى الآن تجاه ما يقوم به الأسد بسوريا؟؟

    العدل والعدالة لا تنفصل ولا تتجزأ في مفهومها والباحث عن العدل يجب أن يكون محايداً ناهيك عن أن يكون منتهكاً لحقوق الآخرين كما تفعل أمريكا

    كلنا نعلم أن الحركة الشعبية شمالاً وجنوباً وغرباً وكثيراً من من ينتمون إلى المعارضة ينفذون وبدقة شديدة أجنده أصبحت ليست بالخفية لتمذيق السودان وتحويله إلى دويلات كما حدث بالجنوب وهذا أمر معروف منذ القدم ومخطط له من قبل اليهود ليس وليد لحظه أو صدفة أو حقوق مسلوبة من البعض أو طمع وجشع لدولة حاكمة

    المبكي حقاً أننا صرنا نتعامل مع الأحداث على حده وكل يبكي على ليلاه.. الحاكم همه الحكم ومن يسمي نفسه بالمعارض لا يتوانى في اللجوء لليهود ومن يهاودهم ولا وجيع حقيقي يبكي على السودان كهم أصيل بعيداً عن المصالح والأهواء والأطماع الذاتيه... كان الله في عون السودان المغلوب على أمره

    ReplyDelete
  11. This comment has been removed by the author.

    ReplyDelete
  12. @ إيمان وشذا ، شكرا لهذا الإطراء ، في حين اوافق شذى ان الترجمة في بعض الأحيان صعبة للغاية .. للأسف ، وآلات بلدي يكتب باللغة الإنكليزية فقط ، وإلا تمكنت من التعبير عن نفسي بشكل أفضل .. ومع ذلك ، فاللغة الإنجليزية هي لغة الغد

    @ شذا ، وأنا في الواقع لا اقارن (وأنا على يقين من أنك تعرفين) .. ولكن أسلط الضوء على أسس التحليل السياسي النموذجي .. المعايير الاجتماعية ، وتوزيع إجمالي الناتج المحلي والثقافة

    @ الصافي ، وأنا أتفق مع شذى عن أهمية التركيز فقط على حالتنا ، لا حاجة لمناقشة قضايا الآخرين ، لكل منها موقفها الجيوسياسي .. وكنت اتساءل على مدى السنوات ال 20 الماضية ، وما زالت أفعل ، حول من يستطيع تكوين قائمة إطار الأمن الوطني السوداني .. إما أننا لا نعرف ، أو لا يمكننا أن نعرف

    @ أحمد ، لا محالة أن كل مجتمع لديه نخبة ، بغض النظر من ، كيف أو أين .. سؤالك عادل عن المصداقية فيهم .. لكنهم مثل الانقاذ ، منتجاتنا المحلية الخاصة .. لم يتم استيرادهم ، ولم يتم فرضهم علينا (انا اختلف مع الراحل الطيب صالح) .. نحن بحاجة إلى الشجاعة الكفاية للتساوءل عن النزاهة والجوهر في ثقافتنا الاجتماعية والسياسية

    @ عزالدين ، أتفق معك ، ينبغي أن نكون أكثر وعيا بالمهنية .. نتوقف عن السياسة .. حتى لا نفتقد ما ينبغي القيام به ، بسبب ميلنا المدمر للتحليل والتجزئة ، والتعميم ، والشعور بالرضا .. علينا أن نتعلم من الدروس ، لتتفوق

    ReplyDelete
  13. Hisham Osman
    كلوني طلع احسن مننا

    ReplyDelete
  14. Hashim Abdelmageed
    لقد اكبرت فيه ووالده هذا الموقف الانساني النبيل وانا أشاهدهم يقتادون مكيلين بتهمة التعدي علي الخط المحدد لهم.. ولأنهم تجاوزوا القانون اثبتوا ان لا احد فوق القانون وهذا درس اخر لحكام السودان..علهم يعون ان المسالة ليست كسب للشهرة .. وانما إحساس بالآخر

    لقد طالعت بعض الانتقادات لموقف كلوني وولده.. واستغربت لبعض المقاربات والتي في جوهرها فطير.. المسالة محتاجة لعمق لان ما يحدث في السودان مجزرة تنفذها مجموعة من شذاذ الآفاق ضد شعب اعزل بغرض الإبادة وما يحدث في العراق وافغانسان وفلسطين حروبات.. بين شعوب ودول.. فالسياق مختلف.. والأسباب مختلفة واللاعبين مختلفين.. هذا يوكد اننا نقدم مشاكل الاخرين علي مشاكلنا في حين اننا لم نسمع بمظاهرة قامت في فلسطين او في افغانستان او اي دولة عربية او حتي السودان يدينون فيه ما يحدث علنا باسم الدين لتمرير أجندة ذاتية وهو الاستمرار في الحكم وقد واجهت غازي صلاح الدين باستراتيجيتهم لحكم السودان والتي باعترافه للسفير الامريكي استخدموا سياسة فرق تسد حتي لا يواجهوا بعصيان تحديدا في الغرب لانهم يشكلون رصيدا الصادق المهدي.. ان ان مشكلتنا إحساسنا بالآخر تخدمه أجندة عرقية وقبلية وطالما بعيد عن محيطنا فلا شان لنا وعندما يقوم شخص مثل كلوني باستخدام شهرته. ونفوذه لخدمة قضايا إنسانية تقوم الدنيا وتقعد .. مصيبة!!!!!!!!؟

    الكلام عن الناتج القومي غير صحيح ومعيار غير علمي لانه لا يعكس الحقيقة الاقتصادية لهذا السبب ادخل الإنجليز عامل اخر كمعيار للحالة الاقتصادية وهو السعادة كمؤشر إضافي لحالة الاقتصاد ...

    ReplyDelete
  15. Mohamed Ayoub Fadlallah
    تحياتى لك يا شذا وللأصدقاء هنا والمعلقين ، وجورج كلونى رغم انه من الممثلين المفضلين لدى الا ان مواقفه السياسية مثل الخلفية الجديدة لصفحتك رواية مرعبة جدا ، وهذا بالطبع دون ان ننفى البشاعة التى انتجتها الحرب فى الولايتين ج كردفان وج النيل الازرق وكنت قد وصفتها بالحرب الغبية منذ لحظة اندلاعها فى مدونتى ، كثيرون اصبحت الحروب مصدرا مفيدا لهم سوى ماليا او سياسيا ... الخ والضحايا دائما الابرياء

    ReplyDelete