Monday, May 19, 2014

Ramses Wissa Wassef

A Forgotten Architecture
بناء بالطين (الجالوص) بدون قوالب أو طوب ، فقط عروق خشب للأسقف والأعتاب
كم يمكن أن نثري العمارة والبناء في السودان وأفريقيا
الابداع المنسي أو المحظور لـ رمسيس ويصا واصف
القباب والعقود الطينية التي لا أنسى منذ 1980
الألفة والسحر في العمارة الداخلية

6 comments:

  1. Mohamed Ayoub Fadlallah
    فى الحتانة بأمدرمان اذكر ان احد المواطنين تحت اشراف طلبة او باحثين من جامعة الخرطوم بنى عمارة من ثلاثة طوابق من الجالوص ، ولا زالت عمارة المجانين المقابلة لجنينة السيد على الميرغنى بالخرطوم قائمة منذ ايام التركية بالطوب اللبن ، الجالوص طينة ساحرة ، تحياتى استاذ عادل

    ReplyDelete
  2. Azzam Hassan Farah Mohammad
    أفْتكِر ده شُغُل مدرسة المهندِس المِصْري/ حسن فتحي.

    ReplyDelete
  3. العزيز عزام ، أرجو ألا تنسى أنني معماري بالدراسة والمهنة
    ليس حسن فتحي من ملأ معجبيه العالم ضجيجياً ، بل رمسيس ويصا واصف ، من آثر التركيز على الفنون الحرفية ، بعيداً عن الاعلام وصراعات الدين والهوية ، كلاهما تم تقديرهما بواسطة جائزة الأغا خان للعمارة ، حسن فتحي استغل ثروة العائلة لترويج ابداعه ، بينما رمسيس لم يرث من والده ، زميل سعد زغلول ، سوى أفكار المواطنة والآصالة
    بالمناسبة ، رمسيس أقرب كثيراً للعمارة النوبية والأفريقية من حسن فتحي

    ReplyDelete
  4. Azzam Hassan Farah Mohammad
    عادل: علشان كده أنا ما أجزمت.. قريت كِتاب حسن فتحي وحاولت أعمل طوبتو في البُطانة

    ReplyDelete
  5. العزيز محمد ، لعل السائد في العمارة التركية بالخرطوم استخدام الأحجار الجيرية من محاجر أمدرمان مع ملاط الجص ، مثلما هو الحال في القصر الجمهوري والفندق الكبير وعديد من مباني المتاجر في أسواق الخرطوم وأمدرمان ، ثم جاء الانجليز بتحسين تقنيات الطوب المحروق مع ملاط الأسمنت في بناء كلية غردون وباقي المباني الادارية في شارع الجامعة والجمهورية ومساكن الحكومة ، ولايزال الى اليوم مادة البناء الأثيرة والمفضلة
    الطوب اللبن لم يستخدم في المباني العامة أو متعددة الطوابق ، بل في المساكن الشعبية لتحسين المظهر العام ، ولايزال
    للأسف ، تجربة جامعة الخرطوم قد سمعت بها منذ سنوات ، ولكن يبدو أنها لم تكن ناجحة بالمقاييس العلمية ، حيث لا تتوفر معلومات عنها في الأوراق الأكاديمية ولا في منشورات الجامنعة ذاتها

    ReplyDelete

  6. عزام : حسن فتحي لم يحسن تقنيات البناء النوبية ، مما أدى لتدهور المباني وهجرة السكان من قرية القرنة الشهيرة ، ولكنه استغل اللغة المعمارية لترويج نمط معماري يتفق والحداثة ، بعكس رمسيس ويصا الذي يمكن زيارة مجمع متحفه ومشغله ومسكنه القائم منذ خمسون عام ، في قرية الحرانية جوار الأهرام
    للأسف ، ليس هناك تجارب أخرى ناحجة لتطوير عمارة الطين ، وخاصة مع تنامي المتغيرات الثقافية والاجتماعية ، ولكن في أريزونا والمكسيك محاولات ناجحة ، غير أنها مكلفة لضرورات الوقاية من الرطوبة والأمطار

    34 minutes ago · Like

    ReplyDelete