Saturday, June 25, 2016

The Brexit 2016



It had started as a shocking political maneuver by the British PM against the far right wing of his Party.. No one had predicted that it will turn reality and create the chaos which will last for long.. It is almost alike a call for End of Time..

The domino chain ignited and no one would be able to stop it.. UK will pay hard against the arrogance of the political establishment with its sincere servant in the public and private media.. 
British got confused rather than focused on the principle picture: The Future..

In few hours the FTSE had lost more than 120 billion ponds, which would cover the cost of EU membership for many years..

The demographic analysis of the voting perfectly show how the old generations had hacked the future from their own kids and grand-kids..
18-24: 75% remain
25-49: 56% remain
50-64: 44% remain
65+ 39% remain



Sunday, June 19, 2016

هندسة الجهل


شكراً لـ أسامة الأمين

على مر الأزمنة تصارع السلاطين والساسة على حق امتلاك المعرفة ومصادر المعلومة ، فالمعرفة قوّة وسلاح بشكلٍ يوازي المال والعتاد العسكري ، ولأن المعرفة بهذه الأهمية هناك من يحاول الاستئثار بها لنفسه ، ولهذا تأسس مجال إدارة الفهم (1) في الأوساط الأكاديمية والسياسية

تُعرّف وزارة الدفاع الأمريكية مفهوم إدارة الفهم بأنه أي نشر لمعلومات أو أي حذف لمعلومات لأجل التأثير على تفكير الجمهور والحصول على نتائج يستفيد منها أصحاب المصالح ، ولأن النشر والحذف يتطلّبان أساليب دقيقة ومعرفة تامة بعلم النفس والسلوك والإدراك قام باحث (2) ستانفورد المختص بتاريخ العلوم ؛ بصياغة ما يُعرف بعلم الجهل (3) العلم الذي يدرس صناعة ونشر الجهل بطرق علمية رصينة





بدأ علم الجهل في التسعينات الميلادية بعدما لاحظ الباحث دعايات شركات التبغ التي تهدف إلى تجهيل الناس حول مخاطر التدخين ، ففي وثيقة داخلية تم نشرها من أرشيف إحدى شركات التبغ الشهيرة تبيّن أن أبرز استراتيجية لنشر الجهل كان عن طريق إثارة الشكوك في البحوث العلمية التي تربط التدخين بالسرطان ومن حينها انطلق لوبي التبغ في أمريكا لرعاية أبحاث علمية مزيّفة هدفها تحسين صورة التبغ اجتماعيا ونشر الجهل حول مخاطره

كما هو مُلاحظ هنا ، الجهل ليس انعدام المعرفة فقط ، بل هو مُنتَج يتم صنعه وتوزيعه لأهداف معيّنة غالبًا سياسية أو تجارية ، ولتوزيع هذا الجهل بين أطياف المجتمع انبثقت الحاجة لمجال العلاقات العامة ، الصنعة التي تُعتبر الابن الأصيل للحكومة الأمريكية على حد تعبير تشومسكي ، فعن طريق لجان العلاقات العامة (4) تم تضليل الرأي العام الأمريكي والزج به في الحرب العالمية الأولى سابقا وغزو العراق لاحقا، بما كان يُعرف 
(5) بـ لجنة كريل




هذا التضليل استراتيجي ومُمنهج حسب أساسيات علم الجهل والتي تستند على قنوات ثلاث
بث الخوف لدى الآخرين
إثارة الشكوك 
صناعة الحيرة
وليس هناك أنصع مثالا من الحكومات في تجسيد مبدأ إثارة الرعب لدى المواطنين لتمرير مصالحها وأجندتها ، فتارة يتم صنع أعداء وهميين لتحشيد الرأي العام ، وتارة يتم ترعيب الجمهور بالقدر المظلم إذا لم يشاركوا في هذه المعركة وتلك ، وكأن الأرض ستفنى بدون هذا الهجوم المقدّس ، لا غريزة بشرية تنافس غريزة حب البقاء ، ولذا من الممكن أن تبيع السمك في حارة الصيادين عندما تهدّد أمنهم وبقاءهم

وأما إثارة الشكوك فهو ثاني أعمدة التجهيل ، ويتم توظيفه غالبا في القطاع التجاري والاقتصادي وهذا بالتحديد منهج الكثير من الشركات ، فبعد هبوط مبيعاتها بنسبة ٢٥% بدأت شركة كوكاكولا العالمية بدفع ما يقارب ٥ ملايين دولار لباحثين أكاديميين لتنفيذ مهمة تغيير فهم المجتمع حول أسباب السمنة ، وذلك بتقليل دور المشروبات الغازية في انتشار السمنة وتوجيه اللوم إلى عدم ممارسة التمارين الرياضية ، هذه الأبحاث المدفوعة يتم نشرها لإثارة الشكوك في ذهنية الفرد حتى يعيد تشكيل موقفه بما يتناسب مع أجندة هذه الشركات

ولأن كثرة المعلومات المتضاربة تصعّب من اتخاذ القرار المناسب ، يدخل الفرد في دوّامة من الحيرة حتى يبدو تائها وجاهلا حول ما يجري ويزيد العبء النفسي والذهني عليه ، فيلوذ بقبول ما لا ينبغي القبول به طمعا في النجاة من هذه الدوامة ، وهذه تحديدا هي الغاية

في هذا العصر الرقمي بات الجهل والتضليل سلعة يومية تُنشر وتُساق على الجمهور من حكومات وشركات وأصحاب نفوذ ، والصمود أمام كل هذه القوى يتطلّب جهودا ذاتية ووعيا مستقلا يبحث عن الحقيقة بعيدا عن العاطفة والأمنيات ، وسيكون من قصر النظر وفرط السذاجة لو اعتقدنا أن علم الجهل و إدارة الفهم و العلاقات العامة محصورة على الغرب بل هي أقرب إلينا من أي شيء آخر

(1)    Perception Management
(2)    Robert Proctor
(3)    Agnotolgy
(4)    Public Relation Committees
(5)    Creel Commission




Friday, June 17, 2016

Kandapara

Image result for Sex, Slavery, and Drugs in Bangladesh

Bangladesh is one of the few Muslim nations where prostitution is legal, and the country’s largest brothel is called Daulatdia, where more than 1,500 women and girls sell sex to thousands of men every day

The Kandapara is not abuse, wrongdoing or outlaws, but a long surviving culture, that includes all ingredients of Bengali nation..!

On parallel; one of the most radical and violent Muslim fictions are operating among cities and villages in this poor country.. The Bengali intelligentsia are earn lots locally and abroad.. No one this greedy drive tries to bring an end to this famous abuse of simple rights.. Forget about Islamic values they claim..

Saturday, June 11, 2016

الشيخ سعيد محمد نور




قارىء قرآن سوداني عاش في مصر , له قراءات مسجله في إذاعة جده وإذاعة الكويت , كان في جامع الخازندار بحي شبرا بمدينة القاهره بمصر وكان هذا الرجل يقرأ القرآن بطريقه غريبه كلها شجن تستدر الدموع من العيون التي لم تعرف طعم الدموع قط , هذا الرجل اسمه الشيخ سعيد محمد نور
وكان الشيخ سعيد محمد نور صاحب اسلوب منفرد في التلاوة مغلف بالشحن العميق