Friday, December 31, 2010

The Last Anniversary..!

 
1st January 2011

Today; it is officially my country's 55th independence day, but also the last as ONE nation, overwhelmingly sad :(
Thanks to Elsadig Salatin for the painful thought..!!

Despite who knows or not.. Who cares or not.. Who feels or not.. Who is ours or not.. Who is sad or not.. Who is Sudanese or not..
I shall keep this graphic on my profile till the Southern Sudan State (SSS) is officially announced..!!
(I know it will, not by voting, but by politics..)

5 comments:

  1. إنفصال جنوب السودان، سيُرْغِم "الإنقاذ" أن تُغازِل مُعارِضيها وهي صاغِرة، فهل أبناء عم عبدالرحيم جاهِزون
    لا أُنادي إلا بِفصل الدين عن السياسة
    والعَلمانِية (بفتح العين وحياة أبوك) + ديباجة حقوق الإنسان مع التصرُف فيهِما، هِنا وهُناك، هذا مبدئي وإني مِن المُسْلِمين
    http://ar.wikisource.org/wiki/الإعلان العالمي لحقـوق الإنسان
    تعريف العَلمانِية
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9
    ينتهي الدين بِإنْتِهاء باب المسجِد/الكنسية/الدير/دار الكجور... إلخ.. والوطن لجميع من رضي بِخارِطته السياسية
    أعتمِد "العَلمانِية الجزئِية" وأرفُض "العَلمانية الشاملة" .. هذا ما إنْتهَيت إلَيهِ
    العلَمانية الجزئية:لا تعارض بين العَلمانية الجزئية والتدَين، وأن بإمكانهما التعايش معًا. فهو مجرد تمايز بعض جوانب المجال السياسي والإقتصادي عن المجال الديني، وإبعاد رجال الدين والكهنوت عن مؤسسات صنع القرار السياسي، أي أن عبارة مسألة تنطبق على الآليات والإجراءات الفنية وحسب، ولا تنطبق بأية حال على القيمة الحاكمة والمرجعية النهائية للمجتمع والدولة.(تلخيص من كتاب العَلمانية الجُزئية والعَلمانية الشاملة، للدكتور/ عبدالوهاب المسيري-صفحة 19) أعلاه علشان الناس تحدد خياراتها وِفقًا لفهم جديد لسودان أجد من السودان الج
    Azzam Hassan Farah Mohammad

    ReplyDelete
  2. I believe we have an epistemic structure that contradicts our demographic realities.. Thus, we use sophisticated political language; which is no match to our living strata.. Many of us would comment on issues of Iran, Iceland, or Argentina, while accepting out-dated forms of domestic sanitation and cooking.. We all know the sample of a PhD holder who never walks shoulder to shoulder with his wife.. and many more of social, cultural and/or psychological disorders..

    Self criticizing is always healthy, yet a benchmarking should be defined..

    With more than 80% illiteracy, we cannot truly talk democracy.. With more than 210 tribes and ethnic groups, we cannot fairly claim unity.. With more than 20% employment, we cannot critically prove social stability..
    I guess we had an ancient conflict, when our educated elite sailed far in the oceans of knowledge, while our simple folks are only reaching out for critical commodities..

    Unfortunately, the worse stills to come..!

    ReplyDelete
  3. عزيزي "عادل عبدالله" المفاهيم التي نعتبرها نحن "ثوابت" هي مُكَوِن رئيس في إفريقيتنا، وقد أفرقنا (أي جعلنا كُل الأشياء إفريقية) كُل شئ، حتى الإسلام لولا أننا قد أفرقناه (أي جعلناه إفريقي) ما إنتشر هكذا إنتشار، وكما قال أبو القاسم حاج حمد قد ...إستبدلنا الساحر بشيخ الطريقة. وأكبر الخذلان السياسي يأتي من النخب الوطنية وهذا تأييد لرأي د. منصور خالد. أرى أن الديمقراطية (بمعنى حكم الأغلبية) لا تنصف، فقد ترى الأكثرية الفائزة، أن غاية الدين الإسلامي هي العقوبات والنواهي والأوامر ( جلد/قطع/قطع من خلاف/صلب/رجم/إقرار المرأة في بيتها/إطلاق اللحى وحف الشوارب/الحجاب) وحسب الديمقراطية تخضع الأقلية لحكمها، وإذا لم تحافظ الديمقراطية على حقوق الأقلية وتحرص على هذا رغم أنفها كانت هي الإنقاذ التي تسوس الناس بالحديد والنار، والديمقراطية مجحفة، فإنها تجعل من صَوت البرفسور وراعي الأغنام على حدٍ سواء وهذا ما أعتبره شطط. الذي يدور في سودان اليَوم هو مخاض مرت به دول في القرن الـ18 فنشأت بعده بلاد متحضرة، الذي يجب أن يتم في السودان أن نبدأ بالتاريخ المعالج بالميكروسكوبات، أعني أن نبدأ بكشف فإذا تبن لي أنني إفريقي حامي زنجي دخلني بضع دمٍ عربي وغَير عربي، برغم حسرتي ودهشتي حينها، سوف أتجاوز صدمتي ولو بعد حين، وأقبل حينها -رغم أنفي- الآخر، فهو أصبح أخيرًا مني وأنا منه، إذا بدأنا بِالتاريخ سوف تزول محنه الجفرافيا تمامًا
    Azzam Hassan Farah Mohammad

    ReplyDelete
  4. إن "توالي" الناس مع إنقاذ القتل والإغتصاب والتشريد والحروبات والنهب المنظم، في "جبهة عريضة" بعد إنفصال جنوب السودان، تجعل "المتواليون" منا شركاء الإنقاذ في كل موبِقاتِها وتجعل النِفاق فينا طبع وميزة فريدة نعرف به
    Azzam Hassan Farah Mohammad

    ReplyDelete
  5. أفهم أن هروبك من مواجهة "الأسد" من العقل، ولكن أن ترضي "الأسد" وهو ظالمك ويظلُم بك الآخرين،أي يستخدمُك لظلم الآخرين، فهذا من نفاقك وقله أدبك وإهتزاز شخصيك، والأسد يعلم نفاقك وقله أدبك وإهتزاز شخصيتك، والذي يتحسر له، أن الآخرين أيضًا، يعرفون فيك هذه الخلال
    Azzam Hassan Farah Mohammad

    ReplyDelete