Tuesday, November 5, 2013

RE Biz..

 

I had a hot discussion with a friend of mine; on the root-causes of RE Bubble in Dubai.. The difference between polite and straightforward descriptions had already allowed for twisted definitions to rule and deformed concepts to function..!

Certainly, who knows is far unequal to who doesn't.. Therefore, it is understandable why the ICT breakthrough did not help increasing the common knowledge, but the expansion of fun-times.. Check statistics of online gaming and entertainment among search engines..!

I already endorse the notion that "Stupid" people, who happened to own fortunes, and don't do their own homework to validate their RE adventures, are causing the Real Estate (RE) dilemma.. They escalate the market; allowing the "Bad" guys of RE-Biz to grow and harm the overall economy..

In USA and most of G8; RE Frauds are Federal and Criminal offenses; which indefinitely prevent competition to public office.. It is a great moral and business pitfall..!

RE Biz is based on End-users not Speculators.. The Rich-ones of Dubai had already "Flipped" the formula, allowing new element to disturb the RE market pricing.. They are hard working professionals; who know "Nothing" about RE, and never "Try" to know.. They are the target of the "Ridiculous" RE Marketing & Sales campaigns.. They are who had lost fortunes in 2009 Downturn, and would repeat it again.. This is what RERA try to rule and organize.. (RERA=RE Regulations Authority)

On parallel; the "Gangsters" who outstandingly earn from money-laundry, people-trafficking and entertainment-services, have open eyes on both details and market facts.. Similarly the "Conscious" Industrialists who had carefully grown their own fortunes.. Both are not speculators, but professional investors..!

It is not how smart those "Greedy" developers are, but how unethical; as every business endeavor should have code of ethics.. Not to earn on the expense of the ill-informed; who often does not know the appropriate cost or specifications.. This is criminal in the views of any good governance and best practices..

Opportunism is not a sound professional or business model, despite how many already practice.. Procurement Governance is how to practice an open book business; whereas actual costs, profit and contingencies are debatable.. Yes, it is still problematic among G8, UN, WTO and EU; yet no one promotes otherwise..!

To make the world a better place, we need to stand firm for confirmed frameworks, against malfunctionalism and with enforced governance..
Making-money, Go-getting or Social Pragmatism are synonymous to unsustainability, abuse and fragmentation; which had already jeopardize human civilization..




كان لي نقاش ساخن مع إحدى الصديقات ، حول الأسباب الجذرية لفقاعة العقارات في دبي .. ولعل هذا في سياق قناعتي بأن الفارق بين تهذيب ووضوح الأوصاف قد سمح بالفعل للتعريفات الملتوية أن تحكم ، وللمفاهيم المشوهة أن تُوظف

بالتأكيد ، من يدري ليس متكافئاً مع من لا يدري .. ولذلك ، فإنه من المفهوم لماذا لم تساعد ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على زيادة المعرفة الجماعية ، و لكن أدت إلى توسع ممارسة المرح .. ويمكنك التحقق من إحصاءات الألعاب والتسلية عبر الإنترنت وبين سائر محركات البحث

إنني أؤيد بشدة فكرة أن "غباء" الناس ذوي الثروات الخاصة ، الذين لا يقومون بمجهودهم البسيط للتحقق من صحة المعلومات قبل شروعهم في مغامرات العقارات ، هي المعضلة الحقيقية .. وهم بذلك قد سمحوا للمطورين العقاريين "ذوي النوايا الآثمة" من الإضرار بالمجتمع والاقتصاد

في الولايات المتحدة الأمريكية وكافة البلدان الصناعية ؛ الاحتيال العقاري يعد من الجرائم الاتحادية و الجنائية ؛ والذي يمنع لأجل غير مسمى ، المنافسة لشغل المناصب العامة .. بل هو بمنطق الأخلاق والأعمال جرم عظيم

يستند نشاط العقارات على مستخدمي العقار وليس على المضاربين فيه .. والطبقة المقتدرة في دبي قد قلبت الموازين بالفعل ، مماقد خلق عنصراً جديداً أدى إلى اضطراب التسعير العقاري في السوق .. هؤلاء من المهنيين العاملين ؛ الذين يعرفون "لا شيء" حول العقارات ، وأبداً "لا يحاولون" أن يعرفوا .. كانوا هم الهدف من "سخف " حملات التسويق والمبيعات العقارية .. هم الذين فقدوا ثرواتهم في الانكماش الاقتصادي عام 2009 ، و سوف يكررون ذلك مرة أخرى .. هذا هو ما تحاول سلطة التنظيم العقاري أن تحكم وأن تنظم

على نحو موازي ، فإن "رجال العصابات" الذين يكسبون الكثير من غسل الأموال ، الاتجار بالأشخاص ، و خدمات الترفيه ، لهم عيون مفتوحة على كل تفاصيل وحقائق السوق .. وبالمثل ، فإن رجال الصناعة "ذوي اليقظة" الذين كان قد بذلوا العناية في تنمية ثرواتهم الخاصة .. كلا ليسوا مضاربين ، ولكن مستثمرين محترفين

انها ليست ذكاء أولئك المطورين "الجشعين" ، ولكن التردي الأخلاقي ؛ فكما أن كل مسعى في الأعمال يجب أن يكون خاضعاً لقواعد السلوك .. لا للكسب على حساب قلة علم الزبائين ؛ الذين في الغالب لا يعرفون التكلفة أو المواصفات المناسبة .. إن هذا لهو عمل اجرامي بمنظور الحوكمة الرشيدة وأفضل الممارسات

الانتهازية ليست هي المهنية السليمة أو نموذج الأعمال التجارية ، على الرغم من كم من يمارسونها بالفعل .. ان حوكمة التعهيدات هي كيفية ممارسة الأعمال التجارية على كتاب مفتوح ، حيث تكون التكاليف الفعلية والأرباح والمصروفات قابلة للنقاش .. نعم ، لا يزال الأمر موضوع إشكالية داخل البلدان الصناعية ، والأمم المتحدة ، ومنظمة التجارة العالمية ، و الاتحاد الأوروبي ، ومع ذلك لا أحد يشجع على التغاضي عنها

لجعل العالم مكانا أفضل ، فاننا بحاجة إلى الوقوف بحزم لتأكيد أطر الممارسة السليمة ، والوقوف ضد التصرفات القاصرة ، ودعم الحوكمة
صنع المال ،
حقق الهدف ، البراغماتية الاجتماعية ؛ هي مرادفات لعدم الاستدامة وسوء المعاملة والتشرذم ؛ وتؤدي الى تعريض الحضارة الإنسانية للخطر

No comments:

Post a Comment