Despite how many of our Sudanese Copts had to leave, flee and survive away, most of them, share all others the Agony and Dreams.. Memories and Wishes.. That someday, we may all meet again at the Confluence of the Nile..
The following is a Sudanese poem made by a Muslim Poet for his beloved Coptic Girl.. Later was made in a famous song by a famous singer
(Too eloquent to translate..!!)
للشاعر السوداني الرائع محمد علي طه ، العاشق للفتاة المسيحية
الذي غنى له الراحل المقيم حسن خليفة العطبراوي
أغنيـــــة مســـــيحية
يا سلوة المحزون
يا قيثارة القلب الجريح
يا درة فاقت على الاتراب بالقد المليح
يا زهرة أنفاسها كالعطر عَبَّقَ بالضريح
أهوى جمالكِ والشعور يزينه القول الصريح
قد هزني منك الجمال فجئت بالشعر الفصيح
فترفقي يا هذه فالناس من جسدٍ وروح
وبحق بطرس يا فتاتي من شفى الرجل الكسيح
وبمريم العذراء والأحبار والراعي الصليح
وبماري جرجس والصليب وبالكنيسة والمسيح
بالقس بالمطران بالجرس المرن على السطوح
بمعاهد الرهبان بالدير المقدس بالمسوح
برسائل الميلاد بالشجر المنور بالصبوح
بقداسة البابا المعمد بالمسوح وبالذبيح
أن ترحمي متعذباً يهواك في حُبٍ صحيح
متى يتم لقاءنا في شاطئ النيل الفسيح
والموج والصفصاف والقمر المطل على السفوح
أنين ساقية تدور وصوت مزمار يصيح
بدت نجوم الفجر بالأضواءفي الافق تلوح
وتجئ شقشقة الطيور كرنة الوتر الذبيح
هناك ينبعث السرور على النفوس
فتستريح
No comments:
Post a Comment