رأي الإسلام في القبور رأي شهير ومنصوص عليه
"خير القبور الدوارس"
أي التي تساوت مع الأرض ، وهي دعوة صريحة إلى رفض البهرجة والزخرفة
كما لا يجوز أن تُكتب على قبر الميت آيات قرآنية أو غيرها ، ذلك لأن الكتابة ربما أفضت إلى عواقب وخيمة من الغلو ، وغيره من المحظورات الشرعية
ويعاد تراب القبر عليه ، ويُرفع قدر شبر تقريباً حتى يُعرف أنه قبر
هذه هي السنّة في القبور التي درج عليها رسول الله وأصحابه
عن جابر رضي الله عنه ، قال
نهى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أن يُجصَّصَ القبر
وأن يُقعَدَ عليه ، وأن يُبنَى عليه
صحيح مسلم
لكن رغبة البشر ومشاعرهم كانت أقوى وأعمق ، فتجاهلوا نهي الرسول
No comments:
Post a Comment