The Supreme Council of Egypt MB 2012 (The New de-facto Rulers)
Voters are 50%, Attendees are 30% and 60% said Yes..
Factually, 10% of the population transforms Egypt into an Islamist Dictatorship..
I'm not a supporter or a fan of Alyia Elmahdi; yet I can see how frustration would drive the people out of their senses..
Despite controversy and misspell, sometime words are too short to express.. As someone said: People only pay attention when a woman is naked..!!
Elmahdi and her Ukrainian colleagues protesting in front of Egyptian Embassy in Stockholm, Dec 2012
Not that Latin, WASP or Nord societies had Visionaries we hadn’t; but the true intellectuals; to interpret Visions into Implementations..
It seems there was a great sense within the term Colonization..!!
Our trends, actions and responses prove how societies eventually clash, not due to “Civilization Estate” but by “Urban Civility”..
We may share the same vocabularies, which we did not invent.. Therefore, we do not share the same meaning, content or sense..
We had already walked along in the wrong directions and became unable to control or divert..!!
لعل من نظم كلاماً ، ثم نسبه إلى عمرو بن العاص أو إلى الحجاج ، قد قارب حقيقة كلنا نستشعرها ولايمكننا في غالب الأحيان الافصاح عنها.. هناك خطأ ما عظيم ، ومن الجسامة لكي يهدد سائر بلاد العرب والمسلمين.. وللأسف ، لايبدو في الأفق مخرج أو بارقة أمل ، إلا في التوكل السلبي بأن المولى عزَ وجل سوف يحفظنا من الشرور..! آمين..!
ReplyDeleteتنتشر في العالم العربي وفي مواقع الإنترنت هذه المقولة وإن اختلفت في صياغتها أو نصها غير أنها تتفق على نسبتها في الغالب إلى الصحابي الجليل عمرو بن العاص الذي يصف فيها مصر كما تزعم تلك المواقع !
ReplyDeleteوبالبحث في الكتب وبرامجها تبين لي أن المقولة في الحقيقة ليست لعمرو بن العاص وإنما رويت عن شخص مجهول الهوية يصف مصر ، وأول من ذكرها حسب ما توصلت له بعد بحث هو المسعودي في كتابه مروج الذهب [ ج1 ص 340 - تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد ] حيث يقول : (( ووصف آخر مصر فقال : نيلها عجب، وأرضها ذهب، وخيرها جلب، وملكها سلب، ومالها رغب، وفي أهلها صخب، وطاعتهم رهب، وسلامهم شعب، وحربهم حرب، وهي لمن غلب)) .
والمسعودي كما ترى لم يذكر عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه صاحب المقولة وإنما نسبها إلى شخص مجهول كما ذكرنا من قبل ، وقد أخذ عنه المقريزي المتوفي سنة 845هـ في خططه ( المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار ) تلك المقولة وذكرها بنصها .
بينما يظهر لنا ومن البحث أنه قد حدث تطور في المقولة في زمن المناوي المتوفي سنة 1031هـ ففي كتابه ( فيض القدير ) يذكر أن قائلها هو أحد الحكماء وإن لم يصرح من هو وإن كان يظهر أن هذا الحكيم مجهول الشخصية ! والأهم من ذلك أن المقولة تحورت في زمن المناوي لصيغة أخرى قريبة لما هو مشهور في زماننا قال في كتابه ( فيض القدير ) : (( قال بعض الحكماء : نيلها عجب وترابها ذهب ونساؤها لعب وصبيانها طرب وأمراؤها جلب وهي لمن غلب والداخل إليها مفقود والخارج منها مولود. )) .
وقد وافقه كذلك سليمان الجمل المتوفى سنة 1204هـ في حاشيته ( فتوحات الوهاب بتوضيح شرح منهج الطلاب ) حيث يقول : ((وقال بعض الحكماء نيلها عجب وترابها ذهب ونساؤها لعب وصبيانها طرب وأمراؤها جلب وهي لمن غلب، والداخل فيها مفقود والخارج منها مولود )) .
غير أن الجمل يواصل في كتابه الحديث عن مصر فيقول بعد هذا النص :
((وحكي أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أرسل إلى عمرو بن العاص، وهو خليفة بمصر عرفني عن مصر وأحوالها وما تشتمل عليه وأوجز لي في العبارة فأرسل إليه شعرا:
وما مصر مصر ولكنها ... جنة فردوس لمن كان يبصر )) .
ولربما قد يكون هذا النص عن سليمان الجمل هو الذي سبب الالتباس في أن تنسب المقولة إلى عمرو بن العاص فاعتقد البعض أن عمرو بن العاص هو صاحب المقولة الأولى الذامة ( نيلها عجب .. الخ ) بينما في الحقيقة ان عمرو بن العاص لم يذكر إلا مدحا في قوله : ((وما مصر مصر ولكنها ... جنة فردوس لمن كان يبصر )) .
ويقيني أنه من الصعب تحديد متى حدث هذا اللبس ومتى نسبت هذه المقولة إلى عمرو بن العاص فهذا يحتاج إلى بحث ومتابعة في الكثير الكثير من المصادر والمراجع لتقصي تاريخ هذا النص وتسجيل تاريخ انتشاره .
غير أني وببحثي في ( المكتبة الشاملة ) والتي سهلت الكثير على الراغبين في البحث في الكتب ، وجدت نص لأحمد أمين في مجلة الرسالة وقد يكون هو النص الأول الذي ينسب هذه المقولة لعمرو بن العاص ، ففي مجلة الرسالة [ العدد 31 - بتاريخ: 05 - 02 - 1934 ] وفي مقال موضوعه ( صفحة سوداء ) يقول أحمد أمين : (( رووا أن عمرو بن العاص كتب إلى عمر بن الخطاب في وصف مصر أن: ( نيلها عجب، وأرضها ذهب، وهي لمن غلب ) . )) .
ولا أدري إن كان أحمد أمين رحمه الله قد أخذ هذا النص من مصدر أخر سابق له ينسب هذه المقولة لعمرو بن العاص ، أو أنه نسبها لعمرو بن العاص لشهرتها في زمانه فنقله دون تدقيق وبحث، أم أنه – أحمد أمين - يروي هذا النص من ذاكرته ولذلك وقع في هذا الخطأ في نسبة المقولة ، أو أنه حدث لبس من قبل أحمد أمين في نسبة هذه المقولة إلى عمرو بن العاص نتيجة إطلاعه على النص الذي ذكره سليمان الجمل أو نص شبيه له ، أو لأي سبب أخر نجهله !!
ومهما يكن الأمر وسواء كان أحمد أمين يرحمه الله أول من أخطأ في نسبة هذه المقولة لعمر بن العاص أو أنه سبقه أخر في هذا الخطأ ( وحتى في هذه الحالة فلا استبعد أن مقال أحمد أمين في مجلة الرسالة لربما كان له دور كبير في انتشار نسبة هذه المقولة لعمر بن العاص بسبب مكانة أحمد أمين العلمية والبحثية وانتشار مجلة الرسالة ) ، فإنه مما لا شك أنه لا صحة لنسبة هذا النص أو هذه المقولة لعمرو بن العاص رضي الله عنه ، كما يظهر لي ان المقولة لم تنسب لعمرو بن العاص رضي الله عنه إلا حديثاً وإنه في الغالب ومن المراجع التي أطلعت عليها حتى الآن أن أحمد أمين هو أول من نسب تلك المقولة إلى عمر بن العاص هذا ما لم يثبت نص أخر سابق على نص أحمد أمين ينسب هذه المقولة لعمرو بن العاص رضي الله عنه !
http://www.swalif.com/forum/showthread.php?t=234398
في رسالة عمرو بن العاص الى عمر بن الخطاب
ReplyDelete*****
إعلم يا أمير المؤمنين أن مصر قريةُ غبراء، وشجرة خضراء، طولها شهر، وعرضُها عشر، يكنفها جبل أغبر، ورمل أعفر، يخط وسطها نيلُ مبارك الغدوات، ميمون الروحات، تجرى فيه الزيادة والنقصان كجري الشمس والقمر، له أوان يدر حلابه، ويكثر فيه ذبابه، تمدّه عيون الأرض وينابيعها، حتى إذا اضلخمّ عجاجه، وتعظمت أمواجه، خاصة على جانبيه فلم يمكن التخلص من القرى بعضها الى بعض الا في صغار المراكب، وضفاف القوارب، وزوارق كأنهن في المخايل ورقّ الأصائل فإذا تكامل في زيادته نكص على عقبيه كأول ما بدأ في جريته، وطما في درته، فعند ذلك يخرج أهل ملّة محقورة وذمة مخفورة، يحرثون بطن الأرض، ويبذرون بها الحب يرجون بذلك النماء من الرب، لغيرهم ما سعوا من كدّهم، فناله منهم بغير جدّهم فإذا أحدق الزرع وأشرق، سقاه الندى وغذّاه من تحته الثرى.
فبينما مصر يا امير المؤمنين لؤلؤة بيضاء، إذا هي عنبرة سوداء، فإذا هي زمردة خضراء، فإذا هي ديباجة رقشاء، فتبارك الله الخالق لما يشاء الذي يصلح هذه البلاد وينميها ويقرّ قاطنيها فيها ألا يُقبل قول خسيسها في رئيسها، وألا يستأدى خراج ثمرة إلا في أوانها، وأن يصرف ثلث ارتفاعها في عمل جسورها وترعها، فإذا تقرّر الحال مع العمال في هذه الأحوال، تضاعف ارتفاع المال، والله تعالى يوفق في المبدأ والمآل.
"النجوم الزاهرة"
لابن تغري بردى
By Someone else:
ReplyDeleteمن أراد ان يعرف حقيقة رجال مصر الذين يعيشون في عصرنا الحالي فليقرأ الأسطر التالية للمؤرخ بن كثير:
في البداية والنهاية لابن كثير قال بالحرف الواحد((((ولما خرج فرعون لملاحقة موسي خرج معه علية القوم والسادة من البلاط الملكي لفرعون وغرقوا معه,فتزوجت نساء القصر الفرعوني بالغوغاء والرعاع من أهل مصر وذلك لعدم وجود غيرهم فرؤوس القوم قد غرقوا مع فرعون ,وكانت السلطة بيد زوجاتهم لأنهن من عائلة ملكية وأزواجهم من عامة الناس,ولا زال أمر مصر بيد نساء مصر لا بيد رجالها حتي يومنا هذا)))انتهي كلام ابن كثير.
قبل أن ندخل في بيان مكانة مصر في القرآن الكريم والسنة المطهرة لنقرأ هذه الكلمات لصحابي جليل هو عمرو بن العاص في وصف أهل مصر حيث قال(أرضها ذهب ، ونساؤها لعب ورجالها لمن غلب ،، تجمعهم الطبلة وتفرقهم العصا )وهذا الكلام ثابت بالتواتر والدليل ان العلامة المصري ابن حجر العسقلاني عندما حقق كتاب ابن كثير البداية والنهاية لم يغير في هذه الجملة شيئا او يعدل بها.
والله كأن هذا الصحابي يري وضع مصر الآن وكيف أنهم بالضبط كما وصفهم,فعندما حمكهم الملكيون انصاعوا لهم ولما جاء عبدالناصر وشلته قالوا هذا ربي هذا أكبر وانصاعوا وراء الحاكم الجديد وشعارهم في ذلك اللي ياخذ أمي أناديه عمي,وقد وصفها القائد الفذ قتيبة بن مسلم بقولة( علجة بظراء لا تمنع ساقيها) أي انها لا تتمنع عن الفاتحين, فلم تفشل محاولة عبر التاريخ لفتح مصر مثل القسطنينية التي انتظر المسلمون قرابة الالف عام لفتحها.
ونري الآن كيف تجمعهم طبول روبي وعمرو دياب وتفرقهم عصيان وهراوات الأمن المركزي.
والآن لنذهب لتفسير الآيات التي ورد بها ذكر مصر في القرآن الكريم.
يقول الله عز وجل"ادخلوا مصر انشاءالله آمنين"هذا الكلام قاله سيدنا يوسف لإخوته في ذلك الزمن وليس من الضرورة أن يكون الأمن صفة ملازمة لأرض مصر علي مدي الدهور والدليل قوله(إنشاءالله)فعلق الأمن بالمشيئة,والدليل ما حصل بعد ذلك لبني إسرائيل وهم أبناء سيدنا يعقوب وإخوة يوسف والدليل قول الله تعالي في موضع آخر" و!ذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم"فأين الأمن من هذا البلاء!!!
وهذا أيضا دليل علي أن الذي بني الأهرامات هم المصريون بأوامر عليا من فرعون وملأه فكان يتأمر عليهم في أرضهم وبنوها رغما عنهم,كما حفروا قناة السويس رغما عنهم بأوامر الفرنسيين و المهندس دليسبس الذي خلده التاريخ ونسي مئة الف مصري ماتوا من الأمراض والأوبئة أثناء عمليات الحفر والبناء,لأنهم اعتادوا علي تلقي الأوامر والعمل عند الآخرين.
By someone else:
ReplyDeleteأما في قوله تعالي"اهبطوا مصر فإن لكم ما سئلتم" ويستدل البعض من أن هذا القول شهادة بأن مصر فيها كل ما يتمناه إنسان وهذا القول باطل من وجهين.
الوجه الأول:
أن مصر هنا ليس المقصود منها مصر الدولة ولكن المقصود مصرا من الأمصار أي بلدا من البلدان والدليل أن مصر ممنوعة من الصرف لعلة العلمية والتأنيث فلا يمكن أن يدخل التنوين علي لفظ مصر الدولة لو كانت هي المقصودة.
الوجه الثاني:
لو سلمنا جدلا بأن المقصود هو مصر الدولة كما يتشدق المصريون لكان هذا الكلام ذما لها وليس مدحا لأن الله يقول قبل قوله تعالي(اهبطوا مصر.....) " وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها، قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير، اهبطوا مصـرا فإن لـكـم ما سألتم ] (البقرة 61)
فمصر هنا هي باختصار البديل الأسوأ.
أما سيدنا يوسف فإنه لم يستطع أن يقيم شرع الله في مصر والدليل قوله تعالي" ما كان ليأخذ أخاه في دينِ الملك"
وأما سيدنا موسي فقد طرده أهل مصر مرتين الأولي قبل النبوة عندما قتل القبطي خطأ(فجاء رجل من أقصي المدينة يسعي قال يا موسي إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين)والثانية بعدها عندما رفض أن تكون مصر بلدا لقومة فخرج مهنا لسوءها للأرض المباركة بالشام.
أما في الحديث الشريف في صحيح مسلم فنعم هناك حديث شريف يقول(إنكم ستفتحون مصر فاستوصوا بأهلها خيرا فإن لهم ذمة وصهرا) ولكن هذا الحديث له تكملة لا يكملها المصريون.
هذا الحديث قاله الرسول صلي الله عليه وسلم لأبي ذر وتكملة الحديث هي كالتالي(إنكم ستفتحون مصر...............ذمة وصهرا فإذا رأيت فيها رجلين يختصمان فاخرج منها)
يقول أبو ذر فرأيت شرحبيل بن حسنة وأخاه يختصمان علي شبر من أرض فخرجت منها.
فالحديث يدل أنه ينبغي للمسلم الخروج من مصر عند وقوع الخلاف فيها ودل علي هذا الفهم خروج أبو ذر منها وهو راوي الحديث,وما أكثر الخلاف الحاصل الآن في مصر.
وبالمناسبة لم يصح في فضل مصر بالحديث الشريف إلا هذا الحديث وهو مقيد وليس مطلقا.
أما الحديث الذي يتشدق به المصرين(مصر خير أجناد الأرض) فهو حديث موضوع لا أصل له وأتحدي أن يدلنا عليه أحد في كتب الحديث الستة الصحيحة عند أهل السنة.
كما يتشدق المصريون بوجود الأزهر عنهم ولكن من الذي بني الأزهر ؟أليس بانيه ومؤسسه هو جوهر الصقلي الباطني الرافضي الخبيث عبد الفاطميين العبيديين الضالين,فكيف لمسلم علي السنة الصحيحة يفتخر بهذا الصرح المضل الذي بناه الباطنيون الرافضة!!!
وللعلم فقط وحسب الإحصاءات الرسمية فإن 90%من طلبة الأزهر مدخنون وأكثر من نصف أساتذته مدخنون أيضا,وهذه حقيقة لا يجب المكابرة فيها ومناقشتها.
وأخيرا أقول للمصريين:
ألستم تتغنون بأن مصر هي أم الدنيا وتفتخرون بذلك؟؟
اقرؤوا حديث الذي لا ينطق عن الهوى صلي الله عليه وسلم:
(الدنيا ملعونة ملعون ما فيها) فكيف بأمها وهي التي وصفت بأنها-الدنيا- لا تساوي عند الله جناح بعوضة.